Wednesday, January 6, 2010

لحال



)التعريف الحال : الحال اسم نكرة منصوب يبين هيئة الفاعل أو المفعول بة عند وقوع الفعل
اي انه يقع في جواب ((كيف)) حدث الفعل

وصف فضلة مسوق لبيان هيئة صاحبه أوتأكيده أوتأكيد عامله أو مضمون الجملة قبلة
نحو: قتبسم ضاحكا

في اصطلاح : ماذكرت فقول (( وصف )) جنس يدخل تحته الحال والخبر والصفة وقولي ((فضلة)) فصل مخرج للخبر
نحو: زيد قائم

الحال ثلاثة أنواع
اسم ظاهر كما في الأمثلة السابقة
والاسم الظاهر الذي يقع حالا يكون عادة وصفا نكرة-
مثل: عادت الطائرة سالمة

وقد تجئ الحال مصدرا نكرة او اسما جامدا نكرة (وهذا قليل-
مثل: هطلت الأمطار بغتة (بغتة: مصدر وهي حال منصوبة بالفتحة

والأصل في الحال الأتكون الإنكرة وقد تجئ معرفة-
مثل : اجتهد وحدك ( وحدك: حال منصوبة بالفتحة والكاف ضمير مبني في محل مضاف اليه

شبة جملة ( ظرف او جار ومجرور
مثل: رايت الطائرة بين السحاب ( بين السحاب: شبة جملة من ظرف ومضاف اليه حال

جملة اسمية وفعلية
مثل: استيقظت والشمس ساطعة ( الشمس ساطعة :جملة اسمية حال

Saturday, December 12, 2009

الكتاب الإلكتروني



الكتاب الإلكتروني ..ثورة على الورق من خلال الورق
مفكرة الإسلام : صدر مؤخرا في القاهرة كتاب بعنوان الكتاب الإلكتروني: القراءة، الإعداد، التأليف، التصميم، النشر، التوزيع من إعداد المهندس عبدالحميد بسيوني .وضع المؤلف الفصل الأول من الكتاب تحت عنوان المفاهيم الأساسية للكتاب الإلكتروني وفيه يقدم تعريفا للكتاب الإلكتروني بأنه الكتاب الذي يمكن قراءته على الحاسب أو أي جهاز محمول باليد.
ويتم توزيعه كملف واحد، ويأتي كعنصر كامل مكتمل بمعنى أنه ليس فصلا أو جزءا من كتاب أو سلسلة أو أنه مازال قيد الانتهاء، ويتراوح طوله بين 25 ألف و400 ألف كلمة.
ومن أهم مزايا الكتاب الإلكتروني أنه يمكن طلبه وتسليمه فوريا عبر الوسائط الإلكترونية، وأنه مضغوط ومريح ويمكن حمله والتنقل به، ويزيد من القدرة على التحكم في شكل العرض مع خصائص رقمية لتدوين الملاحظات والبحث والتحول إلى نص مقروء، مع سرعة البحث عن المعلومات، وتحويل النص إلى صوت، كما يمكن قراءته في إضاءة جزئية أو في الأماكن المظلمة، بالإضافة إلى قلة تكلفة توزيعه إلى حد كبير.ثم يقوم المؤلف بسرد فوائد الكتاب الإلكتروني وعيوبه فمن فوائده أنه يمكن للمؤلف نشره بنفسه وتوزيعه على موقع في شبكة الإنترنت أو وضعه على قرص بسعر زهيد. وأنه لا يقبل الانتظار إذا أراد المؤلف نشره في الحال، وأنه قابل للتغيير والتحديث بسهولة دون الحاجة إلى دورة طباعة أو البحث عن ناشر أو إلقاء الطبعة القديمة بعيدا والاستغناء عنها.
فضلا عن أنه يزيد من ربحية المؤلف، مع احتفاظه بكافة حقوق الملكية الفكرية التي لا تنتهي.أما من عيوب الكتاب الإلكتروني من وجهة نظر القارئ أنه قد لا يكون هناك توافق في البرمجيات والتنسيقات المختلفة، وأنه يحتاج إلى تغذية كهربائية، وقد تكون قراءته صعبة بالنسبة لبعض القراء، وقد تمنع طباعته ونسخ مقتطفات منه، وأن أجهزة القراءة قد تكون مرتفعة الثمن حاليا. أما عيوبه من وجهة نظر المؤلف والناشر، فإنه يمكن نسخه مرات بدون إذن إذا لم يكن محميا، كما يمكن التقاط الصور والرسوم التوضيحية عن طريق التقاط صورة الشاشة نفسها (برنت سكرين)، ثم اللصق، وقد لا يوجد تنسيق مميز أو متفق عليه، فضلا عن صعوبة وضع الرسوم التوضيحية الكبيرة.وعلى ذلك من الصعب القول بانتهاء عصر المطبوعات الورقية أو انتهاء منفعتها، إذ لا يزال النشر الإلكتروني صناعة غير واضحة المعالم وفي بداياتها الأولى.
وهناك عدة تنسيقات من الممكن الاختيار من بينها، منها: تنسيق قارئ مايكروسوفت وهو يظهر النص في صفحة واحدة، وتنسيق قارئ موبي بوكيت ويتميز بخصائص تقليب الصفحات باللمس، وتنسيق قارئ الحاسب المحمول، ويتميز بأنه يعرض الكتاب بعدة أنواع من خطوط الكتابة مع تغيير مقاس الخط، ويمكن من خلاله التحكم في كيفية ظهور النص على الشاشة.وهناك تنسيق جيم ستار وهو يظهر الكتاب الإلكتروني كما لو كان كتابا ورقيا ولكن بالخصائص الإلكترونية الإضافية المميزة مثل الفهرس المدمج والبحث عن الكلمات وشاشة لمس لكتابة الملاحظات وإضافة وتحديد أجزاء النص وعمل إشارات مرجعية.أما عن كيفية قراءة الكتاب الإلكتروني فهناك القراءة على شكل ملف أكروبات بي دي إف PDF أو بصورة ملف تنفيذي EXE أو على هيئة كتاب محمول PRC.
ثم يخصص المؤلف فصلا عن كيفية كتابة الكتاب الإلكتروني، وفيه يتحدث عن تخطيط كتابة الكتاب الإلكتروني، ثم طرائق الكتابة فهناك الطريقة التقليدية، وطريقة النص المتشعب، أو باستخدام لغات البرمجة المختلفة. وهناك من يريد إضافة الوسائط المتعددة في كتابه الإلكتروني واحتياجه إلى وضع مقتطفات الصوت والحركة (الفيديو) وغيرها.ثم تأتي بعد ذلك مرحلة تنسيق النص وكتابة العنوان واختيار الغلاف، وهو يفرد لذلك فصلا كاملا عن كيفية التعامل مع تحرير ومعالجة النصوص والرسوم من خلال برنامج وورد، مما يجعل هذا الفصل درسا خاصا عن هذا البرنامج الشعبي الشهير.أما عن رسوم وغلاف الكتاب الإلكتروني فلأهميتها كواجهة لهذا الكتاب، فقد أفرد لها المؤلف فصلا خاصا تحدث فيه عن أهمية الوسائط المتعددة (نص وصور ورسوم وصوت وفيديو رقمي كامل الحركة) ويعرِّف الوسائط المتعددة بأنها دمج أنظمة مختلفة (كمبيوتر ونصوص ومرئيات ساكنة ومتحركة وصوتيات واتصالات) في نظام واحد يكون في متناول الإنسان.
وهو يركز شرحه في هذا الفصل على برنامج الصور فوتوشوب باعتباره من أفضل برامج معالجة الصور.في الفصل السادس يتحدث المؤلف عن أدوات تأليف الكتب الإلكترونية وعن شبكة الإنترنت والبحث عن الصور والمعلومات، معرفا الرابطة أو الرابط، بأنه جزء خاص في النص المتشعب يمكن نقره للانتقال إلى جزء مرتبط بهذا الرابط في المستند، ويمكن عادة تمييز الارتباط عن بقية النص بلون أو تسطير، لمعرفة أنه قابل للنقر عليه.وهو يشرح في هذا الفصل كيفية استخدام مستعرض الإنترنت ونسخ الصور والتعامل معها وتعيينها كخلفية للشاشة، وكيفية حفظ الصفحات ونقل الملفات وتسجيل المواقع المفضلة والبحث عن المعلومات سواء في الوثائق الطويلة أو البحث عن الصور والرسوم والتصميمات والخطوط إما من خلال محركات بحث الصور أو مجمعات أو معارض الصور.وعن كيفية استخدام لغة النص المتشعب لبناء صفحات الكتاب الإلكتروني بلغة نص متشعب من أجل تحويله إلى موقع ويب أو كتاب على قرص مضغوط، يخصص المؤلف الفصل السابع، موضحا أن الوصلات التشعبية هي أساس عمل الإنترنت التي تمثل حلقات الوصل بين مواقعها، فعند نقر وصلة تنتقل إلى صفحة أخرى في نفس الموقع أو إلى موقع آخر أو تشغل لحنا موسيقيا أو تعرض صورة أو نصا
غير أنه يوضح أن هناك طرقا جاهزة لتكوين الكتاب الإلكتروني بالنص المتشعب باستخدام برامج جاهزة مثل برنامج فرونت بيج على سبيل المثال.وفي الفصل العاشر يتحدث المؤلف عن برنامج تأليف وتكوين الكتاب الإلكتروني التنفيذي الذي صمم للمؤلفين والكتَّاب لاستخدامه في إنتاج الكتب الإلكترونية بأنواعها عن طريق إنشاء الكتاب وتحريره وإدارة صفحاته.ثم يشرح في فصل خاص طريقة تحويل مستند وورد إلى لغة نص متشعب، منهيا كتابه بالفصل الثاني عشر الذي يتحدث فيه عن نشر الكتاب الإلكتروني وتوزيعه، بوضعه على موقع ويب، أو التعاقد مع متاجر الكتب الإلكترونية مثل موقع أمازون لنشره وتوزيعه، وينبه أنه في جميع الأحوال يجب نقل نسخة الكتاب إلى الموقع.

Thursday, December 3, 2009

اسلام عليكم


من انا؟
اسلام عليكم ورحمة اللة وبركاتة
اسمي سلميه بنت مناف . انا من كلنتانية في ولاية تومفة الان اتخصوص اللغة العربية كالغة ثانية في جامعة اسلامية سلنجور. اسم ابي مناف ابن محمد واسم امي نوريزان ابنت عبدالعزيز, يعمل ابي هو التجارة وامي معلمة القران في مدرسة الرحمن .هوايتي هو قراءة الكتاب, يكتب سيرة

و تزكيرة
ادرس الاول في مدرسة حضانة الايمن في عمري اربعة و مدرسة سافل في مدرسة وطني كنتيع .المدرسة ثنوية في مدرسة ثنوية الدينية مهيلية كنتيع و يرتحل الي مدرسة الثنوية الدينية اتربية المرضية فنجور في ولاية
كوت بهارو
انا اريد جيّد في كل امتحان جامعة و حياتي في الارض ليساعد مجتمعات في علم اللغة العربية و علم الدين